منتدى كفركلا الباب
نتشرف بتسجيلك كعضو جديد فى اسرة المنتدى
منتدى كفركلا الباب
نتشرف بتسجيلك كعضو جديد فى اسرة المنتدى
منتدى كفركلا الباب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى كفركلا الباب منتدى عام فيه المعلومات المفيدة والرائعة والبرامج
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 «الأبيض الشاب» يصارع كوستاريكا على «مفاتيح المجد» اليوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 5215
تاريخ التسجيل : 29/09/2008

«الأبيض الشاب» يصارع كوستاريكا على «مفاتيح المجد» اليوم Empty
مُساهمةموضوع: «الأبيض الشاب» يصارع كوستاريكا على «مفاتيح المجد» اليوم   «الأبيض الشاب» يصارع كوستاريكا على «مفاتيح المجد» اليوم I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 09, 2009 9:26 pm

«الأبيض الشاب» يصارع كوستاريكا على «مفاتيح المجد» اليوم

«هذه ليلتي» هكذا يجب أن يشدو الأبيض اليوم.. صحيح أن ما قدمه حتى الآن يعد إنجازاً، غير أننا نأمل المزيد.. وهكذا دائما مسيرة الأبيض.. كلما صعد درجة في سلم المجد أردنا المزيد.. في كأس آسيا بالسعودية كان كذلك.. ذهب إليها وأكثر المتفائلين يريد منه أن يصعد إلى الدور الثاني.. فكان التأهل إلى كأس العالم، والفوز باللقب الاسيوي لأول مرة في تاريخ اللعبة.. هكذا هم رجال الأبيض الشاب.. قادرون على أن يأتوا بالنبأ السعيد.. يحكون حكاية من حكايا «ألف ليلة وليلة» ولا يتوقفون عن الكلام المباح.

الليلة وحين تدق الساعة العاشرة بتوقيت الإمارات، ستبدأ الملحمة، وسيبدأ منتخبنا كتابة فصل جديد في مسيرته التي لازالت مظفرة، بعد أن تأهل إلى دور الثمانية في كأس العالم للشباب، حيث سيواجه منتخب كوستاريكا الذي تأهل بعد واحدة من كبرى المفاجآت بإقصائه المنتخب المصري الشقيق من دور الـ16، وهو ما يعني أن المبارة تحمل رائحة الثأر العربي، خاصة أن الجماهير المصرية تريد من الأبيض أن يعبر الجسر الكوستاريكي الذي سقط من عليه الفراعنة.



document.write('');





ما جئنا من أجله قد تحقق حتى الآن، واللاعبون «ما قصروا» وقدموا الكثير طوال مشوار حافل سواء في دور المجموعات أو دور الـ16 الذي عبروا فيه المنتخب الفنزويلي بعد عرض تكتيكي راق ومدروس، ولكن ما يداعبهم الآن يستحق أن نخوض مواجهة الليلة، بشعار «لا تراجع ولا استسلام»، فهم يقفون على أبواب مجد تاريخي، إذ أن الفوز على كوستاريكا لو تحقق إن شاء الله، سيدفع بهم إلى مصاف الأربعة الكبار على مستوى العالم، وسيصبح حُلم «الميدالية» ليس ببعيد، إنها مباراة تختزل كل الأحلام والأماني، ودوما تبقى الأماني ممكنة طالما أن أبناءنا يتسلحون بتلك الروح التي لم تعرف اليأس ولم يلامسها الخوف.

وحسابات البطولة المتقلبة حتى الآن، تقول إننا الأفضل، فنحن لم نصعد ضمن أفضل «ثوالث» كما هو حال كوستاريكا، ولم نخسر بالخمسة مثلما اكتسحتها البرازيل وإن كانت الأخيرة قد قدمت بالفعل ما ينبئ عن قوة السامبا وأنهم إعصار البطولة، ونحن لم تلج مرمانا ثمانية أهداف في الدور الأول، وهو ما يعني أن اختراقهم ليس بالأمر السهل وأن نجومنا لو كانوا في حالتهم بإمكانهم أن يحسموها مبكرا.

وإذا كان الكثيرون يرون في فوز منتخب كوستاريكا على مصر دافعا معنويا للمنافس، إلا أنني لا أرى ذلك، فالمنتخب الشقيق في المباراة كان الأسوأ بشهادة جماهيره وإعلامه ومسؤوليه، ولم يقدم ما يشفع له في الفوز، ولو قدم أمام كوستاريكا ربع ما قدمه أمام الطليان أو حتى ما قدمه في مباراة باراجواي التي خسرها في الوقت القاتل لحقق الفوز على كوستاريكا بسهولة، كما أن هذا الفوز هو سلاح ذو حدين، وكما يمنح دفعة معنوية هو أيضا قد يصيب اللاعبين بالغرور، وليس أدل على ذلك من أنهم وبدلا من الاستعداد الجاد للمواجهة خرجوا في اليوم التالي لمباراتهم في جولة سياحية بالأهرامات، أضف إلى ذلك أن ستاد القاهرة ذاته والذي سيشهد مباراة الليلة بات يرفضهم ويلفظهم بعدما كانو سببا في خروج «أهل الدار» والرفض سيكون من الجماهير التي ستحضر.

لسنا أقل من كوستاريكا، وإذا كان هو بطل الكونكاكاف، فنحن أبطال آسيا وحاملو لوائها في البطولة، وإذا كان لديهم ألفارادو ومينا وجوزمان، فنحن لدينا الكمالي وأحمد علي وأحمد خليل ولدينا الأنيق، الساحر عامر عبدالرحمن، أحد أكثر لاعبي البطولة إمتاعا لكل من يراه، هو لاعب فنان بالفعل.. معه تتنفس الكرة، يلعب وكأنه يعزف أو هو كذلك بالفعل، ولدينا علي مبخوت ويوسف عبدالرحمن، ومحمد فايز وسعد سرور، وغيرهم من فرسان القافلة البيضاء التي بإمكانها أن تفعل الكثير لو أرادت ودافعت عن حلم جماهيرها.

وعلى الرغم من أن منتخبنا سيفقد اليوم جهود اثنين من ركائزه الأساسية، هما الدينامو ذياب عوانة، والمدافع محمد فايز، إلا أن الأبيض الشاب عودنا أنه بمن حضر، وبقية اللاعبين قادرون على تعويض هذا الغياب، كما أن مهدي علي مدرب الفريق عكف خلال اليومين اللذين سبقا المباراة على الترتيب لكل صغيرة وكبيرة، حيث أدى الفريق تدريبين، أحدهما أمس الأول بالملعب الفرعي باستاد القاهرة، والثاني كان مغلقا بملعب المباراة، وخلالهما جرب مهدي علي عددا من التكتيكات، كما تدرب اللاعبون على ضربات الترجيح باعتبارها ستكون من الخيارات المطروحة في المباراة، وكذا شهد الاهتمام بالجانب البدني تركيزا شديدا تحسبا لامتداد المباراة إلى شوطين إضافيين.

منافس صعب ولكن

على الجانب الآخر، فقد تأهلت كوستاريكا إلى دور الثمانية بعد مشوار متقلب فقد لعبت ثلاث مباريات في دور المجموعات، فازت في واحدة منها على استراليا بثلاثة أهداف نظيفة، وقبلها خسرت من البرازيل بخماسية نظيفة، وبعدها وفي ختام هذا الدور خسرت من التشيك بهدفين مقابل ثلاثة، لتحصد ثلاث نقاط وتتأهل من الباب الضيق إلى دور الـ16 حيث حققت كبرى المفاجآت بفوزها على مصر صاحبة الأرض والجمهور بهدفين نظيفين.

وكانت كوستاريكا قد تأهلت إلى المونديال في مصر بصفتها بطلة منطقة الكونكاكاف، وذلك بعد فوزها على منتخب الولايات المتحدة الأمريكية في النهائي.

ومع ما يضمه الفريق من مجموعة رائعة من لاعبي خط الوسط إلى جانب المهاجم الخطير «خوسيه مارتينيز» والخطط البارعة للمدير الفني «رونالد جونزاليس»، فإن منتخب «التيكوس» يحتل مكانة متميزة بعد فوزه بلقب بطولة أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي للشباب في المرة الأولى له منذ عام 1988، وجاء إلى مصر حريصًا على تحسين أدائه في دورة هذا العام بعدما خرج من الدور الأول في بطولة كأس العالم السابقة التي أقيمت على الملاعب الكندية.

وعن تأهله للبطولة، فقد ظهر منتخب «التيكوس» بصورة جيدة في البطولة المؤهلة التي استضافتها ترينداد على مدار تسعة أيام في شهر الماضي، وكانت كوستاريكا قد حصدت سبع نقاط في دور المجموعات بعد تعادل وانتصارين، كان أحدهما على حساب منتخب المكسيك الذي كان أكبر المرشحين للفوز باللقب قبل انطلاق البطولة.

وأكمل فريق «التيكوس» مشواره بنجاح عندما أحرز الفوز على هندوراس بضربات الترجيح في مباراة نصف النهائي، وفي المباراة النهائية مع الولايات المتحدة في ماكويا، دخل المنتخب القادم من أميركا الوسطى إلى المباراة ولم تتلق شباكه غير هدف واحد في المباريات الأربع السابقة التي لعبها، في حين كانت الشباك الأميركية خالية من الأهداف، وفي مباراة طغى عليها الطابع الدفاعي، انطلق منتخب «التيكوس» ليحقق فوزًا كاسحًا بثلاثية نظيفة، فتحت له الباب على مصراعيه إلى المونديال في مصر.

وكان المنتخب الكوستاريكي هو الآخر قد باشر تدريباته في القاهرة، وكانت أمامه فرصة للاستجمام ليوم، خاصة أنه حصل على ميزة يوم إضافي بخلاف منتخبنا، وبدا اللاعبون واثقين، وإن كان تفاؤلا مشوبا بالحذر، لاسيما وأن مدرب الفريق رونالد جونزاليس يرى في الأبيض الشاب عقبة كبيرة تحتاج إلى حسابات خاصة، ومن المحتمل أن يلجأ إلى ذات الطريقة التي باغت بها الفريق المصري.

ويضم منتخب كوستاريكا العديد من اللاعبين أصحاب الموهبة العالية، ويأتي في مقدمتهم مهاجم فريق «ديبورتيفو سابريسا» اللاعب «خوسويه مارتينيز»، صاحب المهارات الهجومية العالية، مثلما هو حال اللاعب «ماركوس أورينا» لاعب فريق «ألاخولنسي» واللاعب «دافيد جوزمان» لاعب «سابريسا»، ومعهم بقية اللاعبين، ومعظمهم من عملاق الأندية المحلية «ديبورتيفو سابريسا»، مثل، كينير خوتيريز، دييجو إيسترادا، دييجو مادريجال، كريستيان جامبوا، ألين جيوفارا، بريان أوفيدو، وكارلسو هيرنانديز.

موقع «الفيفا»:

المنتخب الإماراتي «كابوس» مرعب لـ«اللاتينيين»

القاهرة (الاتحاد) - أبدى موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، اهتمامه بالمواجهة التي تجمع منتخبنا مع كوستاريكا اليوم، واستعرض تاريخ اللقاءات بين فرق آسيا وأميركا الوسطى، مشيراً إلى أن عدد المرات التي التقت فيها فرق من المنطقتين، كانت الغلبة فيها للقارة الصفراء.

حيث شهد تاريخ اللعبة 29 مواجهة بين منتخبات الكونكاكاف وآسيا، وفاز أبناء آسيا في 13 مناسبة (43 هدفاً)، مقابل 8 تعادلات و8 هزائم (34 هدفاً).

أضاف أن الإماراتيين ساهموا في هذا الإنجاز بإضافة انتصارين، أحدهما خلال نهائيات هذا العام أمام هندوراس (1-0)، مقابل هزيمة واحدة.

وبالإضافة إلى ذلك، أكد الموقع أن مواجهة ربع النهائي ستشكل أول مواجهة بين الإمارات وكوستاريكا.

وذكر موقع «الفيفا» أن لاعبي كوستاريكا وجماهيرهم ينتشون بفوزهم على المنتخب المصري صاحب الضيافة في ثمن نهائي كأس العالم، حيث تحسن أداء بطل أميركا الوسطى بشكل تصاعدي حير كل المتتبعين.

لكن الموقع في المقابل قال إن نجوم الخليج شكلوا كابوساً مرعباً لكل منافسيهم اللاتينيين في هذه البطولة حتى الآن، إذ أزاحوا من طريقهم كلاً من هندوراس وفنزويلا على الترتيب.

وأردف الموقع: لكن الأكيد هو أن الفريقين يعتمدان على أسلوبين متشابهين إلى أبعد الحدود، حيث يوليان أهمية قصوى لتحصين الدفاع والانطلاق نحو الأمام من خلال الهجمات المعاكسة.

وتساءل موقع «الفيفا»: هل سيعرف المدرب الإماراتي كيفية التعامل مع غياب ذياب عوانة في سعيه للإطاحة بثالث منافس لاتيني، أم أن كوستاريكا ستوقف زحف ممثل الخليج؟

كما استعرض الموقع مقتطفات من تصريحات لمدرب منتخبنا الوطني مهدي علي الذي قال: طُلب مني في السابق الاختيار بين منازلة كوستاريكا أو المنتخب المصري أمام 70 ألف مشجع، وأعتقد أن جوابي كان واضحاً بما فيه الكفاية.

كما تجدر الإشارة إلى أننا نحس بارتياح نسبي عندما نواجه منتخبات من أميركا الجنوبية أو الوسطى، نظراً لتشابه أسلوب لعبنا. لكن يتعين علينا تحصين أدائنا إن أردنا الفوز على منتخب كوستاريكا، فقد أبلى البلاء الحسن أمام المصريين، بفضل دفاع صلب ومحكم، إضافة إلى التركيز الكبير الذي أظهره لاعبوه خلال المباراة.

وفي المقابل، قال جونزاليس مدرب المنتخب الكوستاريكي: إن ما قدمناه حتى الآن يعتبر إنجازاً تاريخياً في حد ذاته؛ لأنها المرة الأولى التي تبلغ فيها بلادنا ربع نهائي إحدى بطولات «فيفا»، وفضلاً عن ذلك، فإننا آخر فريق يمثل كونكاكاف في المنافسات. إنها مسؤولية كبيرة ملقاة على عاتقنا، وأتمنى أن نكون في مستوى التطلعات والآمال المعقودة علينا من جماهير كوستاريكا.


http://www.alittihad.ae/details.php?id=32626
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abdelmonemhasaballa.roo7.biz
 
«الأبيض الشاب» يصارع كوستاريكا على «مفاتيح المجد» اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» «الأبيض الشاب» يعبر فنزويلا ويتأهل إلى ربع نهائي المونديال
» مفاتيح
» أوباما: مئة يوم في البيت الأبيض
» ٤٥٠ تلميذاً يدرسون فى ١١ «حظيرة» من الطوب «الأبيض»
» كيف يستفيد الشاب من يوم الجمعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كفركلا الباب :: منتدى كفركلا الباب والرياضة :: منتدى الأخبار الرياضية-
انتقل الى: